استنكر فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، الحروب والصراعات.
وقال الإمام الأكبر “شهدت أنا وأبناء جيلي قسوة الحروب ومرارة الصراعات، ورأينا آثارها المدمرة، من انهيار للاقتصاد، وإهدار للموارد، وانتشار للفقر والأمية والمرض والكراهية”.
أضاف شيخ الأزهر “رسالتي إلى قادة وحكماء العالم.. ابذلوا كل ما في وُسعكم لإطفاء نيران الحروب، اتَّحدوا وسخروا جهودكم لإنقاذ المستضعفين والمشرَّدين، فالتاريخ سيذكركم بما حققتموه لشعوبكم وللإنسانية من استقرار وعدل وسلام”.